تحت الرعاية السامية لمولانا أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس حفظه الله ونصره، تنظم مؤسسة محمد بصير للأبحاث والدراسات والإعلام، ندوة علمية دولية بعنوان: “أهل التصوف والإشكاليات المعاصرة للطفولة والشباب “

تحت الرعاية السامية لمولانا أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس حفظه الله ونصره، تنظم مؤسسة محمد بصير للأبحاث والدراسات والإعلام، ندوة علمية دولية يومي 15 -16 يونيه 2022م بمقر زاوية الشيخ سيدي إبراهيم البصير بني اعياط إقليم أزيلال، وذلك بمناسبة الذكرى الثانية والخمسين لانتفاضة سيدي محمد بصير التاريخية بالعيون تحت شعار:

” أهل التصوف والإشكاليات المعاصرة للطفولة والشباب”
عناوين المحاور والموضوعات التي ستناقشها الندوة:

المحور الأول: عناية مولانا أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس بفئتي الطفولة والشباب.

عناية أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس بالطفولة والشباب من خلال الدستور المغربي.
عناية أمير المؤمنين بتأسيس مؤسسات للعناية بالطفولة: المركز الدولي للأبحاث حول الوقاية من تجنيد الأطفال أنموذجا.
عناية أمير المؤمنين بتأسيس مؤسسات للعناية بالشباب: المجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي. أنموذجا
برلمان الطفل في المملكة المغربية وريادته على المستوى الوطني والإفريقي في مجال الطفولة.
تفاعل أمير المؤمنين مع قضايا الطفولة: قصة الطفل ريان أنموذجا.

المحور الثاني: الزاوية البصيرية واهتمامها بقضايا الطفولة والشباب.

قيادة المناضل الشاب محمد بصير لحركة مقاومة لمناهضة الاستعمار الإسباني في الجنوب المغربي.
جديد الاختفاء القسري للمناضل الشاب محمد بصير.
الزاوية البصيرية ومؤسساتها وعنايتهما بقضايا الطفولة والشباب.
عرض فيلم وثائقي حول عناية مؤسسات الزاوية البصيرية بفئتي الأطفال والشباب

المحور الثالث: الإشكاليات المعاصرة لفئات الطفولة والشباب واقتراح الحلول الممكنة.

التجنيد العسكري للأطفال.
استغلال الأطفال في التسول.
أشكال وألوان اغتصاب حقوق الأطفال واقتراح الحلول الممكنة
التجنيد الإجباري وإسهامه في تكوين شخصية الشباب.
مؤسسات التكوين المهني: الواقع والمأمول
الأطفال والشباب ووسائط التواصل الاجتماعي

المحور الرابع: أهل التصوف وعنايتهم بالطفولة والشباب.

الزوايا الصوفية في إنحاء العالم والتأطير العلمي والروحي للأطفال والشباب.
التأطير الروحي وتكوينه لشخصية الأطفال والشباب.
نماذج من القيادات الدينية تكونوا في مدارس أهل التصوف

شروط المشاركة في الندوة:

الالتزام بالشروط العلمية والمنهجية المتعارف عليها في البحث العلمي، مع تحري الجدة والعمق والارتباط بمحاور الندوة وأهدافها
تقديم ملخص في حدود 500 كلمة، يتضمن موضوع البحث وأهدافه وعناصره الأساسية وعلاقته بمحاور الندوة في الآجال المحددة أدناه
تقديم البحث كاملا في حجم يتراوح بين 7500 و10000 كلمة بين 30و 40 صفحة بما في ذلك المراجع والملاحق
رقن البحث ببرنامج وورد حجم 16 في المتن، و13 في الهامش
تذييل كل صفحة بهوامشها الخاصة بطريقة آلية
ترتيب قائمة المصادر والمراجع على حروف المعجم وإثباتها في آخر البحث
جميع البحوث تخضع للتحكيم العلمي، وفي حال القبول يرسل المشارك مختصرا لبحثه يتضمن أهم العناصر والنتائج، وذلك في 6 صفحات يلقيها خلال جلسات الندوة
معلومات ومواعيد مهمة للتواصل مع اللجنة التنظيمية:
توجه المراسلات باسم المجلس الأكاديمي لمؤسسة محمد بصير للأبحاث والدراسات والإعلام، إلى البريد الإلكتروني التالي:
zawiamaroc@yahoo.fr
الملخص الأولي للبحث بالسيرة الذاتية المختصرة ويبعث قبل يوم 25 ماي 2022 * يرفق
بعث نسخة مرقونة من المشاركة قبل يوم 3 يونيه 2022م
آخر أجل للتوصل بالمداخلات المرقونة هو يوم 07 يونيه 2022م
تاريخ انعقاد الندوة : 15 -16 يونيه 2022م
بالنسبة للعلماء والمشاركين من داخل المملكة المغربية، يرجى التكرم ببعث نسخة من بطاقة التعريف الوطنية، بعد الموافقة على حضورهم ومشاركتهم من قبل اللجنة المنظمة
بالنسبة للعلماء والمشاركين من خارج المملكة المغربية، يرجى التكرم ببعث نسخة من الصفحة الأولى والثانية من جواز السفر، وذلك بعد الموافقة على حضورهم ومشاركتهم من قبل اللجنة المنظمة
استقبال المشاركين والحضور الكرام سيبدأ يوم 14 يونيه 2022م، والمغادرة ستكون يوم 17 يونيه 2022م، واللجنة التنظيمية لاتتحمل تبعات تغيير تاريخ السفر
بالنسبة للأجانب الذين أشعروا بالموافقة على مشاركتهم وحضورهم: ضرورة إخبار اللجنة التنظيمية من الآن باحتياجكم لتأشيرة الدخول للمملكة المغربية من عدمه.
ضرورة حمل جواز التلقيح أو تحاليل الخلو من فيروس كوفيد 19 لأقل من 48 ساعة قبل الحلول بالمطار أو بالفندق.

وتجدر الإشارة إلى أن مؤسسة محمد بصير للأبحاث والدراسات والإعلام، ستنظم على هامش الندوة العلمية الدولية، معرضا للكتب التي أصدرتها ومعرضا لوثائق الزاوية البصيرية ووثائق المناضل محمد بصير، كما سيتم طبع أشغال هذه الندوة العلمية في كتاب خاص بحول الله تعالى.